مشاعِر كلاسيكيّة باهتة,
دمعات عابِرة / لا شيء مستحدث !
ابتسامة كاذبة ..أو مُسْتَكْذَبَة ,
يقبع خلف قضبانٍ من أغضانِ الياسَمين ..
قلبٌ حزينٌ .. وارى فرحتَه الثرى.
على أرض الواقع :
ورود تَتَراقص بخِفّة على خشبات المسرح المتهالِكة,
تثيرُ برقصاتها غبارَ الأمل .
ستائر حمراء ممزّقة تكشفُ عن أمواجٍ من الدراما.
أبطال المسرحية :
قلبي وقلبك ..و الزمن الغامض.
تأليف :
عقليّتي البريئة.
إخراج :
عينيكَ السوداويَن.
دمعات عابِرة / لا شيء مستحدث !
ابتسامة كاذبة ..أو مُسْتَكْذَبَة ,
يقبع خلف قضبانٍ من أغضانِ الياسَمين ..
قلبٌ حزينٌ .. وارى فرحتَه الثرى.
على أرض الواقع :
ورود تَتَراقص بخِفّة على خشبات المسرح المتهالِكة,
تثيرُ برقصاتها غبارَ الأمل .
ستائر حمراء ممزّقة تكشفُ عن أمواجٍ من الدراما.
أبطال المسرحية :
قلبي وقلبك ..و الزمن الغامض.
تأليف :
عقليّتي البريئة.
إخراج :
عينيكَ السوداويَن.
موسيقى تصويريّة :
لا تكاد أنامل القدر تُلامسُ أوتارَ القيثارة ..
حتى تفارقها بلمحةِ بصر..
مخلِّفةً قلوباً تترنحُ من الألم / ربما الأمل.
كل لمسَة على البيانو الأسود المغبرّ..
هي نغمَة مُدويَة / نبضة من نبضاتِ الشوق
كلما توهّج العزْف..
كلما ازداد الخَفَقَان..
(هذيان موسيقي لا أكثر).
المكان :
وطنٌ بعيد عن الأمان ..
ما بين سعادة الأرض وسماء الأحزان..
..تحلّق أرواح تائهة ,
لكنها .. متفائلة..
تتلمّس بريقَ أمل.
لا تكاد أنامل القدر تُلامسُ أوتارَ القيثارة ..
حتى تفارقها بلمحةِ بصر..
مخلِّفةً قلوباً تترنحُ من الألم / ربما الأمل.
كل لمسَة على البيانو الأسود المغبرّ..
هي نغمَة مُدويَة / نبضة من نبضاتِ الشوق
كلما توهّج العزْف..
كلما ازداد الخَفَقَان..
(هذيان موسيقي لا أكثر).
المكان :
وطنٌ بعيد عن الأمان ..
ما بين سعادة الأرض وسماء الأحزان..
..تحلّق أرواح تائهة ,
لكنها .. متفائلة..
تتلمّس بريقَ أمل.